الأربعاء، 19 فبراير 2014
جِراح طبيب
لم تَكن تُدرك أن جِراح الروح و عِلة الجسد مع
العمر
تجعلان من الإنسان طبيباً بارعاً لمن حوله و من
يستشيره فهو بمهارة يُشَخْص الداء و يَوصِف الدواء
و يجعله الله أحد أسباب الشفاء ...
أما مع نفسه فهو بارع فقط في وصف المسكنات و
المهدئات ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق