اناديها ربما تسمعني روحها الغائبة
اشتقت إليها كثيراً
رغم أني لم أرها حقيقة
و إنما رسمت ملامحها في خيالي
اقتربت من قلبي سريعاً
و حطمت أغلالي
ثم اختفت فجأة
و فتشت عنها كثيراً
بحثت عنها تحت الشمس
و خلف الظلال
و سألت عن أخبارها
كل صديق و جار
تُرى أين هي ؟!
أهنا أحد يخبرني عنها خبراً
يهدئ روعي
و يرمي بالخوف بعيداً عن أسواري
هناك 3 تعليقات:
فعلا هي غابت كثيرا، ولعل المانع خير.
كم أرجو لو قرأت كلماتك الان.
سمعت ندائي و نجوى قلبي
كنت أعرف ان الأرواح تسمع
تحياتي :)
حبيبتي يازوبة
بك آمن اكثر بأن الأرواح المتحابة تتلاقي
فشعرت بي .. وكأنني سمعت ندائك وصدي أرواحنا يتردد في سماءات رحية
دمت حبيبتي الرائعة
إرسال تعليق